نوه أمير منطقة الباحة الأمير الدكتور حسام بن سعود بن عبدالعزيز بما حققته البلاد في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، من منجزات بحزمه وعزمه، وما خطته من خطوات كبيرة نحو الرقي والتقدم والازدهار والتطور والأمن والاستقرار، ما ارتسم على ملامح كل المواطنين والمواطنات في مملكتنا الغالية فرحاً وابتهاجاً واستبشارا مقرونة بصادق الدعاء لخادم الحرمين الشريفين بدوام الصحة وطول العمر.
وقال الأمير حسام: «إن ذكرى البيعة الرابعة لخادم الحرمين الشريفين، تحل ونحن نعيش في واحة من الأمن ورغد من العيش، فتتسابق الإنجازات وتتعاظم المنجزات فتكبر الآمال، وتزيد الطموحات عندما نسابق الزمن بعقيدة راسخة، وقيادة حكيمة، ورؤية تؤسس لغدٍ زاهر مشرق بإذن الله لينعم أبناء هذا الوطن بالراحة والرفاهية، وكما ردد الملك في عدد من المناسبات بأن الإنسان السعودي هو هدف التنمية الأول».
ولفت إلى حرص خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - على المضي قدماً نحو تحقيق رؤية المملكة 2030، هذه الرؤية التي يقود مسيرتها ولي العهد، لتشكّل نقلة نوعية للمملكة في كافة المجالات قوامها ثوابت هذه البلاد، وغاية أهدافها الشباب السعودي «الذين بهم وبسواعدهم الفتية نستشرف مستقبلاً سعودياً واعداً تكون فيه المملكة العربية السعودية في مقدمة شعوب ودول العالم الأول بإذن الله وتوفيقه، مؤكداً أن التنمية في وتيرة متصاعدة رغم ما يعانيه العالم من تقلبات اقتصادية، منوهاً بقوة اقتصاد بلادنا واستمراره نحو العمل في مختلف برامج التنمية الشاملة».
وقال الأمير حسام: «إن ذكرى البيعة الرابعة لخادم الحرمين الشريفين، تحل ونحن نعيش في واحة من الأمن ورغد من العيش، فتتسابق الإنجازات وتتعاظم المنجزات فتكبر الآمال، وتزيد الطموحات عندما نسابق الزمن بعقيدة راسخة، وقيادة حكيمة، ورؤية تؤسس لغدٍ زاهر مشرق بإذن الله لينعم أبناء هذا الوطن بالراحة والرفاهية، وكما ردد الملك في عدد من المناسبات بأن الإنسان السعودي هو هدف التنمية الأول».
ولفت إلى حرص خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - على المضي قدماً نحو تحقيق رؤية المملكة 2030، هذه الرؤية التي يقود مسيرتها ولي العهد، لتشكّل نقلة نوعية للمملكة في كافة المجالات قوامها ثوابت هذه البلاد، وغاية أهدافها الشباب السعودي «الذين بهم وبسواعدهم الفتية نستشرف مستقبلاً سعودياً واعداً تكون فيه المملكة العربية السعودية في مقدمة شعوب ودول العالم الأول بإذن الله وتوفيقه، مؤكداً أن التنمية في وتيرة متصاعدة رغم ما يعانيه العالم من تقلبات اقتصادية، منوهاً بقوة اقتصاد بلادنا واستمراره نحو العمل في مختلف برامج التنمية الشاملة».